تتراوح قصص المتتالية القصصية بين المونولوج الداخلي الرثائية لبعض البطلات كما في اول قصة، والمشاهد الغرائبية التي تستدعي الذكريات وتخلطها بالخيال مثل القصة الثانية
تقتص الكاتبة حكاياتها من محيطنا، فنرى أنفسنا بين شخوصها. تفتش عما وراء المشاعر التي تراود أبطالها؛ مشاعر على غرار الغضب، والشعور بالنقص أو التهديد أو الخوف. كل ذلك نجده في هذه المتتالية القصصية.